البذره والزهور.
حطت حمامة السعادة
على دار المودة
وتركة بذرة جميله لتكبر بعد أن سقتها بماء المحبة
نمت البذره وتفرعة وأزهرة زهور الحب .
تربت الزهور في دار الموده وعاشة بسعاده
في ظل المحبةوالأخوة كل واحده تحب الأخرى
كبرت الزهور وحلقت بعيد...
مبتعده عن بعضها
وأصبح لكل منها دار تأويه
لتبدى
بوضع البذره من جديد أنها تعيد الكره
في بنا دار المودة
وكل وأحده تقول في نفسها...
كان لنا بيت كبير
تربينا فيه وأزهرنا وفرقتنا الأيام والظروف وصرنا غرباء!!!
لاتجمعنا إلا المناسبات حتى عشنا أصبح لايأوينا فهو أيضا حطة عليه حمامة أخرى لتبدى رحلة البذره والزهور .